السبت، 1 يناير 2011

الرسم بالفرشاة


كتاب لتعليم الرسم Brushstroke Handbook





تحميـــــــــل الكتاب

،،،،
والكتاب من نوع djvu ولابد لتشغيله وجود البرنامج المشغل للكتب والملفات من هذا النوع
تحميل المشغل

وهذي معلومات الكتاب من الموقع اللي حملت الكتاب منه Book Description:
Beautiful brushstrokes step by step!
This is the one! The Brushstroke Handbook is your complete reference for mastering more than 50 fabulous strokes. Inside you'll find visual, step-by-step instruction divided into two sections that detail techniques for working with both round and flat brushes in acrylics. The lay-flat spiral binding makes it easy to quickly flip through and find the stroke you want, featuring a range of comma strokes, pressure strokes, fan strokes, teardrop strokes, scroll strokes and much more.
From the very basics of supplies and techniques to more in-depth guidance for creating unique compositions, this guide offers everything you need to build confidence, have fun and paint successfully--whether you're a beginner or a more experienced decorative painter. This comprehensive guide includes:
• Quick-reference photos for finding the right stroke, fast
• Step-by-step stroke instructions that actually build a little painting with every lesson
• Easy-to-follow worksheets for combining strokes to make complete flowers, birds, butterflies, lace, ribbons and more
• 20 fresh and pretty borders painted with round and flat brushes
• Two sections highlighting common mistakes and how to fix them
Plus, this guide offers a bonus section that shows you how to create six gorgeous compositions that feature today's most popular colors and stroke styles. It's all here! The Brushstroke Handbook gives you everything you need to master every stroke and explore a range of decorative painting possibilities. It's the one reference you'll want to have handy for virtually every project.
المصدر : http://www.bnitamem.com/vb/showthread.php?s=722e22da458c10c249551b78d07f87e0&t=43328

علّميه المشاركة ليصبح إجتماعياً وواثقاً

لمشاهدة الصورة بحجم اكبر إضغط علي الصورة














تدريبه على مشاركة الآخرين ألعابه هو المدخل
الأنانية سمة طبيعية لدى الطفل ولذا يجب على الأهل ألا يستغربوا ميله إلى الاستئثار بكل شيء, ورفضه مشاركة الآخرين بأشيائه. في المقابل، عليهم أن يعلموه المشاركة، ومفهوم الملكية المشتركة، لأنّ هذا الأمر ضروري لحياته الإجتماعية مستقبلاً.
في قاموس الطفل الصغير، لا وجود لكلمات، مثل: "له"، "لها"، "لنا"، "لهم".. إلخ، ولا وجود إلا لكلمة "لي" فقط. إنّ مجرّد إدراك الطفل لمفهوم الملكية، لا يعني أنّه بدأ يدرك أنّ هذا المفهوم ينطبق على الآخرين أيضاً.  فبالنسبة إليه لا تنطبق كلمة "لي" على ما يملكه هو فعلياً فقط، مثل ألعابه وسريره وكرسيه.. إلخ، بل على ما يملكه الآخرون أيضاً، مثل : كتاب

أعيدي بناء شخصية طفلك الإتكالية


لمشاهدة الصورة بحجم اكبر إضغط علي الصورةتظهر صفة الإتكالية لدى الأطفال الذين يعانون من مشكلات تعليمية وسلوكية، وتأخذ أشكالاً متعدّدة كالعجز عن القيام بأعمال منتجة دون الإعتماد على الآخرين، وقد تتطوّر وتتأصّل نتيجة ميل الأهل إلى مساعدة الإبن في كل ما يفعله أو لدى مواجته أية صعوبة... في هذا الموضوع سُلط الضوء على هذه المشكلة من خلال استشارة الإختصاصية النفسية منال الصائغ.
تبدأ صفة الإتكالية بالبروز عند الطفل منذ السنوات الأولى من عمره، وذلك عندما يبكي كثيراً لدفع أبويه إلى حمله، ثمّ تتدرّج بإهماله لكل أمر والطلب إلى أبويه بقضائه... إلى أن يكبر فلا يستطيع أن يتخذ قراراً واحداً في حياته!
وإذا كانت السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل تعتبر حجر الأساس لبناء شخصيته، فمن الواجب أن نبدأ في توكيله ببعض المهام والمسؤوليات منذ هذه السن، ومكافأته عليها وتشجيعه إذا أنجزها بشكل سليم، وذلك تمهيداً لأن يتخذ قراراته بنفسه، وجعله يؤمن بقيمة قوة إتّخاذ القرار والإستقلالية.
- ملاحظة تصرفاته:
يمكن للأبوين ملاحظة هذه الصفة لدى طفلهما، من خلال متابعة سلوكه، علماً أنّ الإتكالية هي نتيجة لمجموعة من السلوكيات السيِّئة التي تحتاج إلى التقويم. ولعل أبرزها:
* البكاء والعويل.
* ترك أطباقه المتسخة.
* التغيّب عن المدرسة دون مبرّر.
* عدم إنجازه فروضه المدرسية.
* السلبية في التصرفات.
* تجاهل الأوامر التي يطلب منه تنفيذها.
* التبرير الدائم لتصرفاته، وعدم اعترافه بسلوكياته السيِّئة.
* عدم وضعه الأشياء في أماكنها المألوفة.
* والبحث عن أسباب هذه الصفة يبيّن عدم إهتمام الأهل بتعليم الطفل الإعتماد على نفسه في مراحل عمره المبكرة.
* وبالتالي، كلما كبر ازدادت العملية صعوبة، بالإضافة إلى شراء الألعاب الترفيهية دون حساب وإعطاء الطفل مصروفاً يتجاوز احتياجاته دون أية مناسبة أو حافز...


http://www.balagh.com/woman/tefl/4f03zstw.htm

نصائح للنوم الذهبي للأطفال

لمشاهدة الصورة بحجم اكبر إضغط علي الصورة- وضع نظام جيِّد للنوم:
يحب الأطفال النظام والروتين في حياتهم، إذ يجعلهم يشعرون بالسلامة والأمان. يعد وضع نظام جيِّد للنوم، من الحمّام إلى وقت النوم، مسألةً هامةً تساعد الأطفال على الإستمتاع بنوم مريح. سوف يدرك الأطفال الإشارات التي

هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك

لمشاهدة الصورة بحجم اكبر إضغط علي الصورة
كيف تعودين طفلك على حسن التصرف وعلى الترتيب؟ كيف تعودينه على وضع ألعابه في مكانها، عند الإنتهاء من اللعب بها؟ أو كيف تجعلينه يذهب إلى السرير من دون إثارة ضجة؟ كيف تعلّمينه حل مشكلاته مع إخوته من دون التدخل منك؟

يلجأ بعض الأُمّهات إلى التهديد والعقاب، أو الترغيب والرشوة، ليؤدي الطفل ما يُطلب منه. في رأي إختصاصيي التربية، عندما تكون توقعات الأُم واضحة من البداية، تصبح هذه التوقعات جزءاً من ذات الطفل أيضاً، أي أنّه يعرف ما الذي يتوقفعه من نفسه، بمعنى آخر: بما أنّ الطفل يميل طبيعياً إلى إرضاء والديه وإسعادهما، لذا فإنّه سيحاول أن يتصرف بالطريقة التي عوّداه عليها. يقول الخبراء، إنّ الطفل في عمر السنة ونصف السنة، يكون عاطفياً جدّاً، ومستعداً للتجاوب مع توقعات والديه.
أنْ يتعلم الطفل قواعد السلوك والآداب في عمر مبكر ليس أمراً صعباً كما يعتقد البعض. فإذا بدأت الأُم في تعليمه هذه القواعد وهو لايزال في عمر السنتين، هو سيتعلم بشكل أسرع، وتصبح مقاومته أقل، بالتالي سيتصرف بطريقة أفضل عندما يكبر، وسينشأ وهو قادر على كبح غضبه وثورته جيِّداً.
- علّميه القواعد واشرحي أسبابها:
يعتقد الطفل عادة، أن في إمكانه عمل ما يحلو له والحصول على كلُّ ما يريد وما يرغب. لذا، عندما لا تُلبى رغباته يتصرف وكأنّه تخلى عن امتيازات هي حق له. أمّا الطفل الذي يدرك أنّ هناك حدوداً لرغباته، فيعرف كيف يكبح هذه الرغبات، بالتالي يعرف متى يلتزم حدوده وكيف.
وإذا وعى الطفل أنّ هناك أسباباً بسيطة للقواعد التي تضعها الأُم، سيدرك عندها أن هذه القواعد ليست اعتباطية، وسيبدي رغبة أكبر في تطبيقها. مثلاً، عندما تطلب منه الأُم الذهاب إلى السرير الساعة الثامنة، عليها أن تعلل ذلك بالقول إن جسمه يحتاج إلى ساعات نوم طويلة حتى يبقى قوياً وبصحة جيِّدة. أو مثلاً، عندما تطلب منه وضع ألعابه في مكانها، عليها أن تقول له إنّه بذلك سيتمكن من إيجادها بسهولة عند الحاجة إليها.
وإذا قام الطفل بعمل جيِّد، كوضع ألعابه في مكانها، أو مشاركة أشقائه اللعب، أو أطفال آخرين، على الأُم أن تكيل له المدح، لأنّ ذلك يزيد من رغبته في تطبيق القواعد المطلوبة منه. لذا، على الأُم أن تشجعه دائماً وتشكره على تصرفاته، التي تعتبرها هي تنفيذاً لمطالبها. وعلى الأُم تطبيق القوانين على نفسها قبل الطلب من الطفل تطبيقها. مثل تعليق ثيابها وحفظها في مكانها، أو غسل الأطباق، أو تنظيف المنزل، فيدرك الطفل عندها أنّه مثلها، مطلوب منه تنفيذ القوانين في المنزل، كذلك على الأُم تنفيذ ما هو مطلوب منها.

- فوائد الشعور بالذنب:
وإذا شعر الطفل بالذنب، لأنّه لم ينفذ ما طُلب منه، على الأُم أن لا تبادر حالاً إلى التقليل من ذلك، لأنّ الشعور بالذنب في كثير من الأحيان يساعد الطفل على التمييز بين ما هو صح وما هو خطأ. بل على العكس من ذلك، على الأُم أن تستغل هذا الشعور عند الطفل وأن تشعره بأنّه تصرف بطريقة خاطئة، وبعدها فلتقل له: كلنا نرتكب أخطاء، ولكن علينا محاولة تفادي الأخطاء في المرات المقبلة.والسبب الرئيسي الذي يدفع الطفل إلى التصرف بشكل خاطئ، هو شعوره بالإحباط، والعجز. لذا على الأُم إفساح المجال أمام الطفل ليقرر بنفسه، لأن ذلك يزوده بما يحتاج إليه ليترصف وحده بدلاً من اللجوء إليها كلما واجهته عقبة، حتى ولو كانت صغيرة. مثلاً، عليها أن تخيّره بين أن يأخذ تفاحة أو "ساندويتش" معه إلى المدرسة، أو مثلاً عليه أن يختار بين اللعب بألعابه أو مشاهدة برنامج الأطفال على شاشة التلفزيون. فإذا استطاع التعامل مع هذه الأمور البسيطة، على الأُم أن تعتبر أنها حققت إنجازاً مهماً. عليها ألا تعتبر أنها فشلت من المحاولة الأولى، بل عليها تكرار المحاولة.ومن المؤكد أنّه من الأسهل على الأُم عمل كل شيء بنفسها، ولكن من المهم أن تترك المجال للطفل للقيام ببعض الأمور البسيطة، من دون أي تدخل من جانبها، كأن يربط حذاءه أو يضع ألعابه في مكانها أو أي شيء آخر.
- عوديه على الصبر:
ومن المهم أيضاً توسيع مدارك الطفل، عن طريق تحدّيه وحثه على إيجاد الأجوبة المناسبة وحده.
مثلاً عندما يسأل عن كيفية عمل أي شيء، على الأُم الرد عليه بسؤال مثل: أنت ماذا تعتقد؟ لأنّ مثل هذا التحدي يمنحه الثقة بالنفس ويشجعه على أن يقرر بنفسه.
ويجب تعويد الطفل على الصبر، ومساعدته على تطوير هذا الشعور، وذلك بجعله ينتظر قليلاً قبل تلبية مطالبه. إن ترك الطفل يختبر شعور عدم الرضا من الإنتظار، يساعده على زيادة قدرته على السيطرة على نفاد صبره في المستقبل. فالطفل لا يستطيع التعبير عن إحباطه عند الإنتظار. لذا المطلوب من الأُم التركيز على إنفعالاته، ومدحه عندما يُظهر صبراً، كأن تقول له مثلاً: إنّ الإنتظار صعب، ولكن بتحملك وصبرك قمت بعمل جيِّد. فتقدير صبر الطفل يساعده على بذل جهد أكبر في المرات التالية.إنّ مشاركة الطفل في الألعاب الذهنية، أمر ضروري، لأنّها تعلمه الصبر قبل حصد النتائج. من هذه الألعاب المكعبات الخشبية، أو ألعاب الألغاز.وتنمية مشاعر الطفل من الأمور المهمة، ومن الصعب تفسير معنى المشاعر للطفل، ولكن يمكن دفعه إلى التفكير في مشاعر الآخرين. مثلاً، إذا رفض الطفل السماح لشقيقه أو شقيقته بمشاركته اللعب بألعابه، على الأُم أن تسأله: هل تعرف ما هو شعور شقيقك، لأنّك رفضت السماح له بمشاركتك العابك؟ كما أن على الأُم تعليم الطفل فهم التعابير التي ترتسم على وجوه الآخرين، لأنّ هذه الفراسة تساعده على فهم مشاعر الآخرين، كأن يُقال له: انظر كيف فرحت شقيقتك عندما أعطيتها لعبه من ألعابك.
قد لا يفهم تماماً ما يُقال له، ولكن مع الزمن، يبدأ في ملاحظة مدى تأثير تصرفاته في الآخرين.
ليس السهل تنشئة الطفل على التهذيب والصبر. فالأمر لا يتم بين عشية وضحاها. فلابدّ من مرور بعض الوقت قبل الوصول إلى النتيجة المرجوة فقط على الأُم ألا تيأس من تكرار المحاولة، قبل أن يعطي الجهد الذي بذلته ثماره. فالطفل هو طفل، ولكن إذا استمرت الأُم في التركيز على الأمور التي ذكرت سابقاً، عاجلاً أم آجلاً، ستترسخ القوانين في ذهنه، وعندها لن تكون هناك من حاجة إلى تدخل الأُم.
http://www.balagh.com/woman/tefl/3z017wh9.htm

تربية الطفل على طاعة الوالدين

* عذراء رزاق صادق
http://www.balagh.com/woman/tefl/4t04ztmw.htm
لمشاهدة الصورة بحجم اكبر إضغط علي الصورة
يلعب الوالدان الدور الأكبر في تربية الأطفال، فالمسؤولية تقع على عاتقهما أوّلاً وقبل كلّ شيء، فهما اللذان يحدّدان شخصية الطفل المستقبلية، وتلعب المدرسة والمحيط الإجتماعي دوراً ثانوياً في التربية. والطفل إذا لم يتمرّن على طاعة الوالدين فإنّه لا يتقبل ما يصدر منهما من نصائح وإرشادات وأوامر إصلاحية وتربوية، فيخلق لنفسه ولهما وللمجتمع مشاكل عديدة، فيكون متمرداً على جميع القيم وعلى جميع القوانين والعادات والتقاليد الموضوعة من قبل الدولة ومن قبل المجتمع.
وتربية الطفل على طاعة الوالدين تتطلب جهداً متواصلاً منهما على تمرينه على ذلك؛ لأنّ الطفل في هذه المرحلة يروم إلى بناء ذاته وإلى الإستقلالية الذاتية، فيحتاج إلى جهد إضافي من قبل الوالدين، وأفضل الوسائل في التمرين على الطاعة هو إشعاره بالحبّ والحنان. ومن الوسائل التي تجعله مطيعاً هي إشباع حاجاته الأساسية وهي (الأمن، والمحبة، والتقدير، والحرِّية، والحاجة إلى سلطة ضاغطة). فإذا شعر الطفل بالحب والحنان والتقدير من قبل والديه، فإنّه يحاول المحافظة على ذلك بإرضاء والديه وأهم مصاديق الإرضاء هو طاعتهما. فالوالدان هما الأساس في تربية الطفل على الطاعة، قال رسول الله (ص): "رحم الله والدين أعانا ولدهما على برّهما".
وحبّ الأطفال للوالدين ردّ فعل لحبّ الوالدين لهما فإذا كان الحبُّ هو السائد في العلاقة بين الطفل ووالديه، فإنّ الطاعة لهما ستكون متحققة الوقوع، وعلى الوالدين أن يُصدرا الأوامر برفق ولين بصورة نصح وإرشاد فإنّ الطفل سيستجيب لهما، أمّا إستخدام التأنيب والتعنيف فإنّه سيؤدِّي إلى نتائج عكسية، ولذا أكدّ علماء النفس والتربية على التقليل من التعنيف كما جاء في قول أنور الجندي: (يقتصد في التعنيف عند وقوع الذنب، لأنّ كثرة العقاب تهون عليه سماع الملامة وتخفّف وقع الكلام في نفسه). وإطاعة الأوامر لا يجد فيها الطفل الذي حصل على المحبة والتقدير أية غضاضة على حبه للإستقلال، وبالمحبة التي يشعرها تتعمق في نفسه القابلية على تقليد سلوك من يحبّهم وهما الوالدين، فينعكس سلوكهما عليه، ويستجيب لهما، فإنّه إذا عومل كإنسان ناضج وله مكانة فإنّه يستريح إلى ذلك ويتصرّف بنضج وبصورة لا تسيء إلى والديه، فيتمرّن على الطاعة لوالديه، ومن ثمّ الطاعة لجميع القيم التي يتلقاها من والديه أو من المدرسة أو من المجتمع.